صبـــااحكم / مســـااائكم مليئ بالفرح والهدوء ..
إبتسآمآتْ تخرجْ . . !
منْ إينْ منْ قلوبْ ليستْ [ بيضآءْ ] وَ لكنِهآ قلوبْ ( خبيثةْ ) !
أجلْ تخرجْ لنآْ بـ مظهرْ الـ صدقْ وَ هيْ تحمُلْ فيْ دآخلهآ . .
ذلكْ الـ [ شيطآنْ :] . . ::
الشيطآنْ . . الذيْ يخرجْ لنآْ وقتْ سقوطْ قنآعةْ . .
وَ نُصدمْ بهْ . .
[:]
:
فـ بعدْ كٌلْ مآ سمعنآْ منْهْ . . !
من كلمآتْ --[ المدحْ وَ كذآلك تلكْ الكلمآتْ التيْ تخرجْ لنآ منهْ. .
لـ تلأمْ وَ تدآويْ همومنآ . .
وتزيحْ هذهْ الآحزآنْ لـ تسعدنآ وَ تحسسنآ بإنْ الدنيآْ !
لا تزآلْ بخيرْ معهمْ . .
!
والمشكلهْ إنهآ بالإصلْ لمْ تشوّهـ هذه الدنيآْ إلا منْ . . !
من أمثآلهمْ . .
فهمْ الذينْ يـ [ يدّسونْ السمْ فيْ العسّلْ ] . . :::[]
:
قدْ يتعجبْ البعضٌ منْ تلكْ الكلمآتُ . . !
وعنْ سببْ طرحهآ وًَ خروجهآ فيْ موضوعْ . .
وقدْ يأيدنيْ الكثيرْ علىْ مآ سـ أطرحهْ . . لـ أهميتهْ وَ وجوبْ الكتآبهْ عنهْ. .
.
آلمنيْ كثيَراٌ رحيلْ . .
البعضْ وَ تآلمهمْ بسببْ .. [ تلكْ الشخصيآتْ ] المٌقنعهْ . .
فـ أصبحوآ لاْ يثقواْ . .
أو لاْ يريدونْ الجلوسْ فيْ مكآنْ . . !
يمكثْ فيهْ أشخآصْ . .
مقنعيـنْ وَ خسيـ. . ؟
:
منذّ زمنْ . .وإلى الآن !
كنتْ أرتآدْ الـ [ آلقروبآتْ] وَ أشآهدْ بعضْ التخبطآتْ . .
التيْ قـدْ تآلمْ منْ يتخبطْ بهآْ . .
فـ قدْ كآنتْ من ضمنْ مآ شآهدتهْ . . !
شخصْ يحآولْ التوددْ لـ [ فتآةْ ] فـ لمْ تردْ عليهْ وَ لمْ تعيرهـ أيْ إنتبآهْ . .
بعدْ أقلْ من دقيقهْ. . ؟
آتآهـا بـ كلمآتْ لاْ ينطقهآ إنسآنْ عآقلْ . .
وخّذ إتهآمآتْ وَ تشويهْ سمعهْ و و و و .. !
من قوةْ مآ آخرجْ وقذفْ تلكْ الفتآهْ من كلمآت .. قدْ تحركْ كلْ منْ كآنْ متوآجدْ فيْ هذا الـ [ القروبْ ] . .
لـ يردْ علىْ هذآ [ الحقير ] وَ يوقفهْ عندهـ حدهْ . .
ولكنهآ !
بـ ثقةْ وَ برودْ أعصآبْ قآلتْ لهْ . .
لنْ أنزلْ إلى مستوىْ تفكيركْ وَ أعطيكْ قيمةْ . .
فقطْ [ إقنورْ ] و سلامْ . .
لـ درجةْ أن هذا الشخصْ بعدْ مآ ملْ وإستحقرْ نفسهْ . .
خرجْ من هذا القروبْ بـ حقآرةْ نفسهْ وَ ذله . .
هنآْ اريدْ التوقفْ قليلاً . .
إلا تجعلْ نفسكْ إيهآْ القآذفْ مكآنْ من تقذفهْ . . ؟
البعضْ سـ يقولْ ليْ لسآنْ أدآفعْ بهْ عن نفسيْ ---ْ ]
وأستطيعْ ذلكْ . .
( . . لا تحآولْ أن تتعبْ نفسكْ وتقللْ من مستوآكْ وَ تحسسْ من قذفكْ بَ أهميتهْ وَ قيمتهْ . . )
والبعضْ . . !
سـ يقولْ سـ أتركْه وَ اغيرْ مكآنْ توآجديْ . .
وّ لنْ اعيرهْ إهتمآمْ . .
( . . لاْ تجعلهْ يحسْ بـ إنتصآرهـ عليكْ لو بـ شعرهْ فـ تَ كسرْ . . )
:
:
سـ أضعْ تلكْ المعآدلةْ بينْ إيديكمْ . .
ولكمْ الحكمْ . .
!
عندمآء تآتيْ وتسبْ شخصْ وَ تقذفهْ بجملْ وكلمآتْ تجرحهْ . .
فـ تجدْ منهْ الردْ عليكْ وَ يتبآدلْ الشتمْ معآكْ . .
هنآْ أنتْ سـ تجدْ أنْ كلمآتكْ. . !
أثرتْ عليهْ وَ حصلتْ على الذيْ تريدهـ . .
أيْ . . !
[ أنكْ جعلتهْ يمشيْ على نمطك ْ بالشتمْ ] . .
ولكنْ لوْ لمْ يعركْ إنتبآهـ . . ولمْ يتآثرْ بكلمآتكْ وشتآئمكْ . .
وَ تجآهلكْ كـ شخصْْ ليسْ فقطْ كـ كلمةْ . .
فـ هنآ . . !
سـ يجنْ جنونكْ لأنكْ لمْ تمشيهْ علىْ نمطكْ . .
وَ بأسهلْ الطرقْ . .
جعلكْ تتركْ المكآنْ وَ تحقدْ على نفسكْ . .
:
قدْ يكونْ موضوعيْ رسآلةْ . . أوْ نقطهْ لـ شخصْ . .
ولكنْ . !
إنتصرْ وَ لاْ تقللْ منْ قدركْ . .
[ صمتْ لا أعلمْ كيفْ نطقتْ ] . .
:
.