مآبيَّنْ [ طبع ] و[ تَطبع]!

السلآم عليكم ورحمة من المولى لِ أروآحكم الطآهره ,؛

أن قلنا [ طبع ] أن هناك شي مُلآزمآً لنا طُبعت به أروآحنا لآ نصطنعها هكذا انا [ طبيعتي ] لآ تتغير من خُلقتْ تظهر بعفويه
الذآت لآنجبر ارواحنآ ونورها يبقى ’ الطبيعه صفاتْ ربما يًحبب الغير فينا وربمآ اطباعنا هي من يُنفر الغير منا
وهنا نُقطه آثارت بِ نفسي الشئ الكثير وتساؤلآت عده
هل اطباعنا تتغير؟
وهل اذا رغبنا بتغيير و[ تطبعنا ] بتصرفآت مستجده علينا تبقى وهل تتغير!
وهل يكون لِ / الحب دافع في تغيير اطباعنا !؟
وماهي ابرز الشروط التي تلزمنا في التغيير!
ومتى نعرف أن في ذواتنا [ اطباع] لآبد من التغيير!
/،

كثيراً مانسمع كلمه [ ليس من طبعك ! ]
من يحكم على طبيعتنا نحن ام الغير!
وهل نتغير لأجل المجتمع أم لِ انفسنا؟!

/,

طبيعتنا هي سلسلة مترابطه بِذآتنا هل ترضي بِتدخل تلك الحلقات المستجده من [ التطبع ] وهل امرها سيدوم!

ومن يبقى للأخر

الطبع أم التطبع ...؟!



تساؤلات امتلئ بها [ الفكر ]
اطرحها لكم لِ نتبآدلها معاً في نقاشنا

بِ أنتظار مُشاركاتكم