فيــــــــــلم بالصور..
اليوم عندي لكم فيلم تتفجر لها ينابيع من الدموع .. أتمنى عدم أهماله وقرائته بكافة وعدم تتعيب الكويس على الفاضي
التفاصيل خصوصا لما نعرف ان سبب الألـم من الأخ الشقيـق الذي تسبب في كارثة كبيرة وألم لم ينتهي ومن الصعب ان ينتهي لأن الغدر له آثار
كثيره ليس من السهـل ان تنمحي .. ماعلينا من هالمقدمة !!<<< زهق هههههه
فيلم اليوم أبطاله من الهند وإليكم التفاصيل
كان كومار خارج من الأنترنت كافية فقد كان داخل السيف أون لاين
ولكن راجو الغدار كان يختبيء ورا الجدار المجاور فصوب بمسدسة نحو اخية
كومار فأطلق النار على شقيقة كومار وذلك بعد ان حصل بينهم مشادة وتلاسن<--- ما يدري وش معناتها
-بالبيت .. فقد قال كومار لراجو يا الهندي !! مما اغضب راجو فقرر الإنتقام وأخذ
يتربص بكومار إلى ان نال منه
فأطلق كومار صيحتة المعهودة راجوووووووووووووووو
فهرب الغدار راجو إلى جهة غير معلومة
فأخذ كومار يصارع الموت وهو يفكر ماذا عساة ان يفعل في آخر لحظات
حياتة
قبل أن يدركة الموت .. فقرر ان يمارس هوايتة آخر مرة
فنهض وهو ينتفض ولسان حاله يقول هذا وقتة .. (( السيف أون لاين))
(( وهو يصارع الموت ))
فقرر ان يتوجة الى أقرب محل للأنترنت .. وعلى طول فتح السيف
وسجل الدخول ودخل على الصرقعه <<< لازم هههههههه
وعلى فكرة كان آخر موضوع له كان يسب سرور فيه (( أيام الحرب))
(( وهو يصارع الموت ))
ومن حسن حظة انة اخيرا لقى وحدة وتعرف عليها وكان اسمها راجندرا فقرر
كومار ان يستغل الفرصة .. لأن الوقت بدأ ينفذ
(( وهو يصارع الموت ))
فتواعدوا الأثنين
بس الصراحة كان كومار ذيب قدر انة يسيطر على راجندرا وياخذ قلبها
فقرروا ان
يتزوجوا
(( وهو يصارع الموت ))
وكان كل شي يسير بالطريق الصحيح وطبيعي .. بعدها فكر كومار بولد يحمل
اسمة ويورثة
لأن صاحبنا ماراح يعيش .. فشدوا حيلهم والبركة براجندرا الوفية فأنجبت لة
ولد وسمياة
راجسينج .. وطبعا قرر كومار الأستمرار بالعيش ليربي ابنة
(( وهو يصارع الموت ))
فأخذ تدريب راجسينج على اللعبة الشعبية كرة القدم وهو يقول حق امة
لازم ندربة عدل عشان يوقع عقود احتراف ويحصل على وظيفة بالخليج
وطبعا كل هذا
(( وهو يصارع الموت ))
فنشأ راجسينج تنشأة صالحة وأتم تعليمة وحصل على البكالريوس وتخرج من
الجامعة
وذللك بفضل من اللة ومن ابوه
(( وهو يصارع الموت ))
فقال صاحبنا انا لازم ازوج الولد !! وبالفعل قفد زوج ابنة
(( وهو يصارع الموت ))
وسبحان اللة فقد رزق كومار بحفيد ولد وكان كومار دائما يلعب مع حفيدة
(( وهو يصارع الموت ))
الى ان طعن العم كومار وصار مافية شدة على الحياة .. فقد مرض العم كومار
وأصبح
طريح الفراش
(( وهو يصارع الموت ))
... اتـمـنـى تـعـجـبـكـم الـقـصـة ...
اليوم عندي لكم فيلم تتفجر لها ينابيع من الدموع .. أتمنى عدم أهماله وقرائته بكافة وعدم تتعيب الكويس على الفاضي
التفاصيل خصوصا لما نعرف ان سبب الألـم من الأخ الشقيـق الذي تسبب في كارثة كبيرة وألم لم ينتهي ومن الصعب ان ينتهي لأن الغدر له آثار
كثيره ليس من السهـل ان تنمحي .. ماعلينا من هالمقدمة !!<<< زهق هههههه
فيلم اليوم أبطاله من الهند وإليكم التفاصيل
كان كومار خارج من الأنترنت كافية فقد كان داخل السيف أون لاين
ولكن راجو الغدار كان يختبيء ورا الجدار المجاور فصوب بمسدسة نحو اخية
كومار فأطلق النار على شقيقة كومار وذلك بعد ان حصل بينهم مشادة وتلاسن<--- ما يدري وش معناتها
-بالبيت .. فقد قال كومار لراجو يا الهندي !! مما اغضب راجو فقرر الإنتقام وأخذ
يتربص بكومار إلى ان نال منه
فأطلق كومار صيحتة المعهودة راجوووووووووووووووو
فهرب الغدار راجو إلى جهة غير معلومة
فأخذ كومار يصارع الموت وهو يفكر ماذا عساة ان يفعل في آخر لحظات
حياتة
قبل أن يدركة الموت .. فقرر ان يمارس هوايتة آخر مرة
فنهض وهو ينتفض ولسان حاله يقول هذا وقتة .. (( السيف أون لاين))
(( وهو يصارع الموت ))
فقرر ان يتوجة الى أقرب محل للأنترنت .. وعلى طول فتح السيف
وسجل الدخول ودخل على الصرقعه <<< لازم هههههههه
وعلى فكرة كان آخر موضوع له كان يسب سرور فيه (( أيام الحرب))
(( وهو يصارع الموت ))
ومن حسن حظة انة اخيرا لقى وحدة وتعرف عليها وكان اسمها راجندرا فقرر
كومار ان يستغل الفرصة .. لأن الوقت بدأ ينفذ
(( وهو يصارع الموت ))
فتواعدوا الأثنين
بس الصراحة كان كومار ذيب قدر انة يسيطر على راجندرا وياخذ قلبها
فقرروا ان
يتزوجوا
(( وهو يصارع الموت ))
وكان كل شي يسير بالطريق الصحيح وطبيعي .. بعدها فكر كومار بولد يحمل
اسمة ويورثة
لأن صاحبنا ماراح يعيش .. فشدوا حيلهم والبركة براجندرا الوفية فأنجبت لة
ولد وسمياة
راجسينج .. وطبعا قرر كومار الأستمرار بالعيش ليربي ابنة
(( وهو يصارع الموت ))
فأخذ تدريب راجسينج على اللعبة الشعبية كرة القدم وهو يقول حق امة
لازم ندربة عدل عشان يوقع عقود احتراف ويحصل على وظيفة بالخليج
وطبعا كل هذا
(( وهو يصارع الموت ))
فنشأ راجسينج تنشأة صالحة وأتم تعليمة وحصل على البكالريوس وتخرج من
الجامعة
وذللك بفضل من اللة ومن ابوه
(( وهو يصارع الموت ))
فقال صاحبنا انا لازم ازوج الولد !! وبالفعل قفد زوج ابنة
(( وهو يصارع الموت ))
وسبحان اللة فقد رزق كومار بحفيد ولد وكان كومار دائما يلعب مع حفيدة
(( وهو يصارع الموت ))
الى ان طعن العم كومار وصار مافية شدة على الحياة .. فقد مرض العم كومار
وأصبح
طريح الفراش
(( وهو يصارع الموت ))
... اتـمـنـى تـعـجـبـكـم الـقـصـة ...